قالت مصادر مطلعة لـ”السفير” أن المشكلة الأبرز في ملف اسرى الجيش اللبناني تكمن في تعدد الجهات الخاطفة، لافتة الانتباه الى ان قضية الرهائن العسكريين تقف على مفترق طريق، فإما ان يُفرج عنهم سريعاً وإما أن تسلك قضيتهم مساراً زمنياً طويلاً مشابهاً لسيناريو أعزاز.
التعليقات
أضف تعليق