لم يزعم المهندسون المعماريون البحريون أبدًا أن السفينة غير قابلة للإغراق ، لكن غرق عبّارة الركاب والسيارات إستونيا في بحر البلطيق بالتأكيد لم يكن ليحدث أبدًا.